محاكم الأسرة في اليمن.. الحقّ المفقود!
دكة – شيماء القرشي
الممرّات ضيّقة و مزدحمة ومليئة بالمتقاضين من الجنسين، و المحامون والمحاميات يمرّون مُسرعين ليصلوا إلى قاعات الجلسات بين الزحام، وبينما هم يصعدون عند مدخل النيابة قراءة المزيد
دكة – شيماء القرشي
الممرّات ضيّقة و مزدحمة ومليئة بالمتقاضين من الجنسين، و المحامون والمحاميات يمرّون مُسرعين ليصلوا إلى قاعات الجلسات بين الزحام، وبينما هم يصعدون عند مدخل النيابة قراءة المزيد
دكة – سمر عبدالله
“تختلف كل الأطراف السياسية والدينية في شتى المجالات، ولكنهم ينسون خلافاتهم ويتفقون عندما يتعلق الأمر بقضايا المرأة” قراءة المزيد
دكة_ ماجد زايد
قبل إنقطاع النت عنا، كان المساء الصنعاني هادئ كعادته في ساعات الليل المتأخرة، صمت ووقار ونفحات باردة، يتخللهما خيالات جميلة قراءة المزيد
صنعاء – سماح عبدالله
تعزفُ بيديها الناعمتين الملابس الصوفية، ترصّ ألوانها بإتقان، وتجد سلوة قلبها بين الخيوط والإبر. خلود ناجي، شابة من مديرية “ذي السفال” جنوب محافظة إب، قراءة المزيد
دكة – ريم الفضلي
فيما يقترب صراع اليمن الدامي من عامه السابع وفي ظلّ تنامي التوتر والاقتتال، لا يبدو أنّ نهاية معاناة الشعب وانتهاك حقوقه قريبة، قراءة المزيد
كتب _ محفوظ الشامي
ما أن تقع الحرب في بلد حتى تأتي معها ماكينات إعلامية تروج لخطاب الكراهية والتحريض بواسطة وسائل إعلامية متعددة أبرزها وسائل التواصل الاجتماعي لشيوعها وسهولة استخدامها وانتشارها أوساط الشباب الذين يمثلون نواة النجاة أو الهلاك لأي مجتمع يأمل أبناءه أن يخرج من دائرة الصراع التي وقع بها. قراءة المزيد
كتب_ ماجد زايد
بالإضافة إلى الفوضى الدموية والدمار البنيوي للدولة، صنعت هذه الحرب عداءًا عميقًا، وهذيانًا ثقافيًا بين النخب المثقفة والمسيسة والإعلامية، يحدث هذا في وقت ينقسم فيه المشهد الثقافي اليمني ما بين مؤيد ومعارض للحرب بنتائجها الكارثية، قراءة المزيد
دكـة – شيماء القرشي
توقفت المعارك في الجبهات. ومتارس المتحاربين في المدن أزالها الأهالي ليشع السلام من جديد.
الأمهات اللاتي ينتظرن أخباراً عن الأسرى خرجن لاستقبال الأسرى بالزغاريد في صنعاء، في عدن، في الساحل الغربي، قراءة المزيد
كتب – عيسى الراجحي
مع الفضاء الواسع ووسائل الاتصال أصبح العالم قرية واحدة وأتاحت وسائل التواصل الاجتماعي للأشخاص إمكانية مشاركة آرائهم ووجهات نظرهم بشكل سهل وسريع. وقد أسهم سهولة إعداد المحتوى وإخفاء هوية مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي أحيانا في زيادة محتوى خطاب الكراهية والتهجم والمناطقية والتحريض وغذت الاستقطاب السياسي عبر عشرات المنشورات والتغريدات قراءة المزيد
كتب – هشام محمد
لابد أن نعي جميعاً وبشكل جاد ، باننا في اليمن وصل بنا الحال أننا وصلنا إلى حد “الضنك” أصبح الكثير منا يُمارس الكراهية والتحريض والتعنيف والمناطقية أكثر من أن يمارس طقوسة الدينية مع الأسف الشديد. وأصبحت مصطلحاتنا وأثارها على الفرد والمجتمع لا تقل مقداراً بما تسبب به ادوات الحرب، نقذف من ألستنا حقد وبغضاء ليصل مداه مما تصل إليه قذائف الدبابات والطائرات، ليسقط معها ضحايا ذلك الحقد إذ لم يكن جسديا فهو نفسياً بلا شك. قراءة المزيد